امرأة مقابل خمسة عشر دينار

ظاهرة من ظاهرة الدول الاسلامية اليوم ادت الى الانحراف نحو الهاوية
والوصل الى نقطة لاعودة ظاهرة استأجار الجسد بأمكان اي شخص ا

لتمتع بجسد أمرأة عذراء كانت أم فاقدة لعذريتها مقابل أبخس الاثمان محمد سعيد

القصة الاولى

كانت وقفتنآ الاولى قتاة عذراء تقول أنه سبب النحراف الى ممارسة الجنس
بسسب الوضع المادي الذي اعيشه و متطلبات الحياة الكثيرة فأتجهت الى طريقة
احصل بها على مبلغ مادي بمنح الجسدي الارضاء غرائر زيائني اما السبب الاخر
الذي شجعني لهذا السلوك هو زوجت اخي شجعتني والتي كانت تثيرني بتصرفاتها
من خلال ارتدأتها الملابس غير المحشومة ومشاهدة البراماج والافلام الاباحية
وبعد كل هذه الممارسات لازلت محافظة على عذريتي وها انا ذا أمن جسدي
لغير ومحافظة على بكارتي

القصة الثانية

ام
السبعة ابناء فقدت معيلها وضلت تصارع قسوة الحياة ومرارتها تسكن في
غرفة واحد فعندما قابلنا هذه المرأة شرحت لنا ضروفها المأسأورية والتي هي
اشبه بالجحيم فقالت أني اعيش من ابناء السبعة في غرفة لاتحمي من أمطار
والبرد والقارص فأن أولادي كل يوم يسقطون مرضى ويتقبلون أمامي مثل
المجانين وأنا ليس لدى سوى أن اكون في موقف متفرج بسسب عدم وجود المال
لمعالجتهم فكلما ألجأ الى اخوة زوجي يزجوني في الشارع ويتخلون عن اطفألي
اخيهم برغم من ألأملاك الطائلة التي يتمتعون بهأ هم وعوأئلهم حتى اصبحت
انا واطفألأي مشردين لا اعرف الى اين الجأ وكانت ألأبوب قد اقفلت بوجهي
فلحيات صعبة والضروف قاسية فأين أن اتحمل كل هذه المعاناة فلم يتبقى
لي سوى ان اتوجه الى طريق الجحيم هو أن ابيع جسدجي بسعر التراب من اجل
سد متطلبات الحياة الصعبة هذه هي قصتي وقصة العديد من النساء
الواتي قهرتهن ظرف الحياة حتى اصبح بيع الجسد هو الحل الوحيد من أجل
مقاومة مثل هكذا ضروف مأساوية وقاهرة