ظاهرة تدق ناقوس الخطر في مجتمع الاسلامي
بمرور آحد الفتيات المتزوجه كانت آم عزباء ربت بيت آوموضفه الى ورفقتها الكثير من الافعال المزعجه وغير اخلاقيه لسماعه كلمات لا تدل على الذوق الرفيع ا و على اي من احترامها كنصف للمجتمع فظهرة التحرش الجنسي آو معكسات باتت تطفو ع ركم السلبيات التي وجدة بعده فتره للتغير عام 2003 تصاحبه تصرفات حيوانيه الغريزية التي يمتلكها بعض ضعاف النفوس هكذا سلمان قيطان قام بجرائ هذا التحقيق وستقصى الاراء والاحاديث فكانت له هذهي الجوله شهادة حسن معلم تقول آنا الانفتاح الذي حصل في بلدان اسلاميه بعد نيسان عام 2003 جلبت معه الكثر من الضواهر الغير الأخلاقيه حيث ستوردوها البعض من البلدان الاخره وهيا دخيلة على المجتمع الاسلامي كونها الرافد الاول في انتاج المبديعين المفكرين والعلماء والنصور المؤخوذ عن المرأة اختلاف تمامآ عن ما كان عليه سابقا فا المرأة تجد نفسها دائمآ في الدائرة الاتهام رغم انها شاركت الرجال في الكثير من الجوانب الحياة والدخول معها مضمار التنافس عن آثبات الذات ولكن مع شديد الاسف يسوق البعض الأمر بان المرأة يجب ان تكون دائمآ دون المستوى وعليها ان تدفع ضرائب ماتقوم به من عمل في مختلف الجوانب لتنخلق ضاهرة التحرش الجنسي بالتفوه بكلمات غير الاخلاقية و القيام بأمور يصعب وصفها لاعتبارات الكثير ومنها مايحصل في الأماكن العامة والاسوق والمواصلات وكون الأمرأة الهدف ألرئيسي فتراها لاتستطيع ردع كل من يقوم بهذا التصرف خوفآ على سمعتها فأمنياتي للمجتمع إن يقدر الضروف العصيبة التي تمر بها المرأة والبتعاد عن هذا ألأسلوب الهمجي الخاطئ لأن وجود ألمرأة مع الرجل ضروري جدآ القيود الاجتماعية ووانخفاض بورضة الأخلاق لدى الكثير جعل من هذة الظاهرة تأخذ حيزآ بعيد المدى في مجتمع تحكمه العرف السلوك هو نابع عن قلة الوعي الفكري والسائد في الشارع العراقي لدى الكثير من الشباب فترى ما أن مرت فتات أو أمرأة الأ انهالت عليها كلمات المعاكسة والتصرفات المشينة وبهذا الموقف لاتستطيع الرد على او التصدي لوجود قيود فرضهـا العرف والبيئة والموجودة في بلاده وتضيف انها تتعرض للكثير من التحرش اللفضي والجسدي عند مرروها في السوق او الشارع او في أي مكان عام بهذه الحالة لا استطيع الرد على كل من يستخدم هذا خوفآ من ردود السلبية التي يقوم بها الرجل المعاكس فحصل ذلك الكثير ممن تعاملوا بالرد القوي لكي يبعد عنه التهمة بالتحرش الجنسي يوسف طالب في كلية الهندسة قال دئمآ مايصورن بأن الشباب هم يسيئون ولكن الامر عكس ماموجود على الارض الواقع فأن ماموجود في حرم الجامعي دليل على ولادة هذه الظاهرة نتيجة قلة الحشمة لدى الكثير من الطالبات يتصورن انفسهن بأدوار المسلسلات المدبلجة التي تنص على قلة الاحياء
موضوع رقم… 3884 -*- مساهمة رقم… 20149 |
|