شرح الكلمات وما ترشد إليه الآيات ج 11
شرح الكلمات وما ترشد إليه الآيات
بمناسبة حلول شهر رمضان ، شهر القرآن ، أرجو ان يتسع صدرك بعشرة دقائق من وقتك تقرأ فيها تفسير كلمات القرآن كل يوم جزء وبذلك يحصل لك الأجر وتنفعك في تدبر ما تقرأ من آيات القرآن .
سورة يونس " الجزء الحادي عشر " الآية 1 الى آخر السورة "
رقم الآية ... الكلمة ... معناها
1 ... الكِتابِ ... القرآن العظيم
1 ... الحَكيمِ ... المحكم و الحكيم
2 ... أَكانَ للنَّاسِ عَجَباً ... الإنكار على الناس في تعجبهم
2 ... رَجُلٍ مِنْهُم ... محمد صلى الله عليه و سلم من البشر
2 ... قَدَمَ صِدْقٍ ... أجراً حسناً
3 ... اسْتَوى ... استواء يليق بجلاله و معنى استوى صعد و ارتفع و علا و لا يقال كيف؟
3 ... الْعَرْشِ ... مخلوق عظيم أعظم المخلوقات و سقفها و هو ياقوتة حمراء
3 ... فَاعْبُدوهُ ... أفردوه بالعبادة وحده
4 ... ثُمَّ يُعيدُهُ ... يعيد الخلق بعد الفناء و البلى
4 ... مِنْ حَميمٍ ... الماء الشديد الحرارة
5 ... بِالْحَقِّ ... لحكمة عظيمة و لم يخلقه عبثاً
6 ... لِقَوْمٍ يَتَّقونَ ... يطيعون الله للنجاة من عذابه
9 ... يَهْديهِم رَبُّهُم بإيمانِهِم ... يكون نورا يبصرون به في الدنيا و في الآخرة يهديهم إلى الجنة
10 ... دَعْواهُم فيها سُبْحانَكَ اللَّهُمَّ ... إذا أرادوا شيئاً قالوا سبحانك اللهم (و هذا في الجنة)
11 ... الشَّرَّ ... الدعاء على النفس و الأولاد بالهلاك في حال الغضب
11 ... لَقُضِيَ إلَيْهِم أَجَلُهُم ... لهلكوا و ماتوا
11 ... في طُغْيانِهِم يَعْمَهونَ ... في كفرهم لا يخرجون منه كالعميان
12 ... الضُّرُّ ... كل ما يضره في جسمه أو ماله أو ولده
14 ... خَلائِفَ ... تخلفونهم بعد هلاكهم
15 ... الَّذين لا يَرْجونَ لِقاءَنا ... الذين لا يؤمنون بالبعث و الدار الآخرة
16 ... ما تَلَوْتُهُ عَلَيْكُم ... ما قرأته عليكم
16 ... وَ لا أدْراكُمْ بِهِ ... و لست أعلم به منكم و لولا الله ما علمت به
18 ... شُفَعاؤُنا ... وسطاء يشفعون لنا
19 ... أُمَّةً واحِدةً ... على دين واحد هو الإسلام
19 ... فَاْخْتَلَفوا ... فتفرقوا إلى موحدين و مشركين
19 ... كَلِمَةٌ سَبَقَتْ ... بإبقائهم إلى آجالهم و مجازاتهم يوم القيامة
19 ... لَقضِيَ بَيْنَهُمْ ... لأسعد المؤمنين و عذب الكافرين
20 ... آيَةٌ ... معجزة
21 ... رَحْمَةً ... مطر بعد قحط أو صحة أو غنى
21 ... ضَرَّاءَ ... المرض و الفقر
21 ... لَهُمْ مَكْرٌ في آياتِنا ... استهزاء و سخرية بها و تكذيب
21 ... أَسْرَعُ مَكْراً ... أشد استدراجاً
21 ... إنَّ رُسُلَنا ... الحفظة من الملائكة
22 ... يُسَيِّرُكُمْ في البَرِّ و البَحْرِ ... تسيرون بالسفن و على الدواب و يحفظكم
22 ... أُحيطَ بِهِم ... هلكوا
22 ... لَنَكونَنَّ مِنَ الشاكِرينَ ... لا نشرك بك أحدا
23 ... يَبْغونَ في الأرضِ بِغَيْرِ الحََقِّ ... عادوا إلى شركهم و ظلمهم
23 ... مَتاعَ الحَياةِ الدُنْيا ... تمتعكم بمتاع الحياة الدنيا
24 ... فَاخْتَلَطَ ... فنبت بالماء من كل لون
24 ... زُخْرُفَها ... زينتها و نضرتها
24 ... وَ اْزَّيَّنَتْ ... تجملت بالزهور و أصناف الزينة
24 ... قادِرونَ عَلَيْها ... متمكنون من السيطرة عليها و قطف جناها
24 ... أَمْرُنا ... قضاؤنا بهلاكها و تدميرها
24 ... حَصيداً ... مقطوعة لا شيء فيها
24 ... كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالأمْسِ ... كأن لم تكن تنعم بالأمس
25 ... دارِ السَّلامِ ... الجنة لسلامتها من الآفات و النقائص
26 ... الحُسْنى ... الجنة
26 ... وَ زِيادةٌ ... النظر إلى وجه الله الكريم
26 ... وَ لا يَرْهَقُ وُجوهَهُم ... لا يغشاها
26 ... قَتَرٌ ... غبرة من الكآبة و الحزن
27 ... ذِلَّةٌ ... مهانة و صغار
27 ... عاصِمٍ ... مانع يمنع عنهم العذاب
27 ... قِطَعاً مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِماً ... اسودت وجوههم
28 ... مَكانَكُم ... ألزموا مكانكم
28 ... فَزَيَّلنا بَيْنَهُم ... فرقنا بينهم
30 ... تَبْلوا كُلُّ نَفْسٍ ... تعرف كل نفس ما قدمت من العمل
30 ... وَرُدُّوا إلى اللهِ ... وجدوا أنفسهم أمام الله مالكهم الحق
30 ... وَضَلَّ عَنْهُم ... ذهب عنهم
30 ... مَّا كانوا يَفْتَرونَ ... ما كانوا يعبدون من دون الله كذبا و زورا
31 ... يُدَبِّرُ الأَمْرَ ... يدير شؤون الكون و الحياة
32 ... فَأنَّى تُصْرَفونَ ... كيف تنصرفون عن عبادته إلى عبادة غيره
34 ... ثُمَّ يُعيدُهُ ... يعيد الخلق بعد فنائه خلقاً جديداً
34 ... فَأَنَّى تُؤْفَكونَ ... فكيف تصرفون عن الحق بعد معرفته
37 ... وَ تَفْصيلَ الكِتابِ ... مبيناً للأحكام الشرعية الحلال و الحرام
39 ... بِما لَمْ يُحيطوا بِعِلْمِهِ ... لم يعرفوا القرآن و ما فيه من الوعد و الوعيد
39 ... وَ لَمَّا يَأْتِهِم تَأْويلُهُ ... لما يتبين لهم ما فيه من الهدى
43 ... مَنْ يَنْظُرُ إلَيْكَ ... يرى فيك دلائل النبوة و الصدق و لكنه لا يهتدي
45 ... يَحْشُرُهُمْ ... يجمعهم ليوم الحساب
45 ... يَتَعارَفونَ بَيْنَهُم ... يعرف بعضهم بعضاً كما كانوا في الدنيا
46 ... وَ إِمَّا نُرِيَنَّكَ ... ننتقم منهم في حياتك لتقر عينك
50 ... بَياتاً ... ليلاً
52 ... عَذابَ الخُلْدِ ... عذاب الإقامة الدائمة في النار
53 ... وَ يَسْتَنْبِئونَكَ ... و يستخبرونك استهزاءاً بالعذاب
57 ... وَ شِفاءٌ لِما في الصُدورِ ... من الشكوك و إزالة ما فيها من دنس
57 ... وَ هُدىً وَ رَحْمَةٌ ... يحصل به الهداية و الرحمة
58 ... فَبِذلِكَ فَلْيَفْرَحوا ... فإنه أولى ما يفرحون به
59 ... فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَراماً و حَلالاً ... إنكار على المشركين فيما كانوا يحرمون و يحللون
59 ... أَذِنَ لَكُمْ ... أعلمكم بهذا التحليل و التحريم
59 ... تَفْتَرونَ ... تكذبون
61 ... تَكونُ في شَأنٍ ... في أمر هام
61 ... تُفيضونَ فيهِ ... تعملون و تقولون
61 ... وَ ما يَعْزُبُ ... و ما يغيب
61 ... مِثْقالِ ذَرَّةٍ ... الشيء المتناهي في الصغر
62 ... أوْلِياءَ اللهِ ... المؤمنون المتقون
62 ... لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ ... فيما يستقبلونه من أهوال الآخرة
62 ... وَ لا هُمْ يَحْزَنونَ ... على ما خلفوه وراءهم في الدنيا
64 ... لَهُمُ البُشْرى ... بالجنة عند الموت و بالرؤيا الصالحة
64 ... لا تَبْديلَ لِكَلِماتِ اللهِ ... لا تبديل لوعد الله سبحانه
64 ... الْفَوْزُ ... النجاة من النار و دخول الجنة
65 ... إِنَّ العِزَّةَ للهِ ... إِنَّ القهر و الغلبة لله تعالى
66 ... يَخْرُصونَ ... يظنون و يكذبون
67 ... لِتَسْكُنوا فيهِ ... لتستريحوا فيه من التعب
67 ... مُبْصِراً ... مضيئاً للمعاش و السعي و الأسفار
68 ... سُبْحانَهُ ... تنزيها له سبحانه عن الشريك و الولد
68 ... إِنْ عِنْدَكُمْ ... ما عندكم ( ليس عندكم )
68 ... سُلْطانٌ ... حجة و برهان
69 ... يَفْتَرونَ ... يكذبون بنسبة الولد إلى الله
71 ... كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقامي ... عظم عليكم مقامي بينكم
71 ... فَأَجْمِعوا أَمْرَكُمْ ... اعزموا و صمموا على كيدكم
71 ... وَ شُرَكاءَكُم ... مع شركائكم
71 ... غُمَّةً ... مبهماً ملبساً
71 ... اقْضوا إلَيَّ ... افعلوا ما بدا لكم
71 ... وَ لا تُنْظِرونِ ... لا تتأخرون و لا تمهلون
72 ... فَإنْ تَوَلَّيْتُم ... فان أعرضتم عن الطاعة
73 ... وَ جَعَلْناهُم خَلائِفَ ... يخلفون المغرقين في الأرض
74 ... بِالبَيِّناتِ ... بالحجج الواضحات
76 ... الحَقُّ ... الآيات التي جاء بها موسى
78 ... لِتَلْفِتَنا ... لتثنينا
78 ... الكِبْرِياءُ ... الرياسة و الملك
83 ... إلاَّ ذُرِّيَّةٌ ... طائفة قليلة من قوم فرعون
83 ... وَ مَلَئِهِمْ ... أشرافهم و رؤسائهم
83 ... لَعالٍ في الأرْضِ ... مستبد طاغية
85 ... لا تَجْعَلْنا فِتْنِةً ... لا تفتنهم بنا بأن تنصرهم علينا فيروا بأنهم خير منا
87 ... أن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُما ... إتخذا و اجعلا
87 ... قِبْلَةً ... مساجد تصلون فيها
88 ... وَ مَلأَهُ ... حاشية فرعون و هم علية القوم
88 ... زِينَةً ... ذهباً و رياشاً و متاعاً
88 ... وَ أمْوالاً ... و الأنعام و الحرث و العبيد
88 ... وَ اشْدُدْ على قُلوبِهِمْ ... اطبع عليها
89 ... فَاْسْتَقيما ... فامضيا لأمري بأداء رسالتي و الصبر على ذلك
89 ... سَبيلَ الَّذينَ لا يَعْلَمونَ ... طريق الجهلة الذين يستعجلون الأمور و النتائج
90 ... وَ جاوَزْنا ... قطعنا بهم البحر
90 ... البَحْرَ ... بحر القلزم ( البحر الأحمر)
92 ... نُنَجِّيكَ ... نرفعك على نشز من الأرض
92 ... بِبَدَنِكَ ... بجسدك لا روح فيه
92 ... آيةً ... دليلا على موتك عبرة و نكالاً
92 ... لَغافِلونَ ... لا يتعظون بها و لا يعتبرون
93 ... بَوَّأْنا ... أنزلنا و أسكنا
93 ... مُبَوَّأَ صِدْقٍ ... منزلا حسنا مباركا و هي بلاد الشام
93 ... جاءَهُم العِلْمُ ... العلم بالنبي محمد صلى الله عليه و سلم و هو النبي المنتظر
94 ... الكِتابَ ... التوراة و الإنجيل
94 ... جَاءَكَ الحَقُّ ... ذكر صفتك في التوراة و الإنجيل
98 ... فَلَوْلا ... هَلاَّ
98 ... يونُسَ ... النبي يونس بن متي
102 ... قُلْ فَاْنْتَظِروا ... انتظروا العذاب إن لم تؤمنوا
103 ... حَقَّاً عَلَيْنا ... واجب أوجبه الله على نفسه إنجاءً للمؤمنين من العذاب
104 ... مِنْ ديني ... و هو الإسلام
105 ... حَنيفَاً ... تاركاً الأديان الباطلة موحداً لله سبحانه
106 ... مِنَ الظَّالِمينَ ... من المشركين
107 ... فَلا كاشِفَ لَهُ إلا هُوَ ... لا يزيل الضر إلا الله سبحانه
107 ... يُصيبُ بِهِ ... بالفضل و الرحمة
108 ... جاءَكُمُ الحَقُّ ... جاءكم الرسول محمد يتلو القرآن و يبين الدين الحق
108 ... بِوَكيلٍ ... لا أجبركم على الإيمان و إنما أنا مبلغ
109 ... وَ اتَّبِعْ ... تمسك
109 ... يَحْكُمَ اللهُ ... يفتح بينك و بين قومك
109 ... وَ هُوَ خَيْرُ الحاكِمينَ ... خير الفاتحين بعدله و حكمته
من كتاب : شرح الكلمات وما ترشد إليه الآيات الشيخ محمد غازي الدروبي
اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ
موضوع رقم… 375 -*- مساهمة رقم… 457 |
|