و ريشة بيضاء لإيمان لا يتزعزع . و سيجد الصبح على الطاولة السوداء الأفكار التي تمزقت نتفا أثناء الليل و ورودا حمراء في مزهريةبسيطة من الكريستال –أنت تغفو أغفو .
لا تصدقهم عندما يقولون لك: كن كما تشاء فالأجمل.. أن تكون: أنت!
لا تنحني مثل علامة استفهام قف في وجه العالم مثل علامة تعجب!
كل جيوش العالم وطغاته لا يستطيعون نزع حريتك منك.
وحدك أنت، تستطيع أن تنزعها من نفسك، عندما تُفرط فيها. كم من طليق مستعبد.. وكم من سجين حر!
في حياتنا نلتهم كل ما على الأرض من مخلوقات. بعد موتنا تأتي أدنى المخلوقات لتلتهمنا: “دود” الأرض!
حتى المثقف، مع الزمن يتحوّل إلى سلطة.
أحياناً.. “المشهد المحلي” بحاجة إلى أعمى لكي يراه بوضوح!
كن الأكسجين عندما يشعر الآخرون بالاختناق. درب قلبك على أن يكون بأتساع هذا الكون. تذكر أنك ستموت بعد سنوات قليلة… ووحدك من يُقرّر: هل ننساك.. أم نتذكرك ؟.. وكيف سنتذكرك ؟!
في الطاولة المقابلة.. فتى وفتاة أراهما: واحداً رائعاً. وأنا وحدي.. وكنت: كثير
موضوع رقم… 2974 -*- مساهمة رقم… 11422
توقيع العضو seso*
ஐ◄█ https://arab.forumburkina.com/ ░█►ஐ
منتدى الشبكة العربية
سارة بوزيان 2
عدد الرسائل : 1813 نقاط التقييم : 24935
^ : ^
-
موضوع: رد: وردة حمراء على طاولة سوداء 2011-06-28, 19:45